أوضح رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون في لقائه الدوري مع الصحافة الوطنية أن الحوار الشامل سيكون مع نهاية 2025 وبداية 2026،” ولن يكون للاستعراضات الجوفاء، بل لحوار حقيقي من أجل بناء دولة ديمقراطية قوية “.
وأكد الرئيس عبد المجيد تبون أنه لا يوجد سجناء رأي في الجزائر، وأن من يخرق قوانين الجمهورية لن يتمتع بأي مناعة من القانون مهما كانت صفته، مشددا على أنه “لابد من الوصول إلى احترام المؤسسات ومحاربة التطرف مهما كان مصدره”، وأردف قائلا ” أن الحوار هو الأساس لتحصين الجزائر من التدخلات الأجنبية.”
محمد. ي