أكد الوزير الأول عبد العزيز جراد اليوم خلال إشرافه على على الإطلاق الرسمي لخدمات التصديق والتوقيع الإلكترونيين بالمركز الدولي للمؤتمرات عبد اللطيف رحال بالعاصمة أن المراهنة على الرقمنة والمعرفة خيار استتراتيجي بهدف تحقيق التنويع الاقتصادي والخروج من الإقتصاد الريعي.
وقال عبد العزيز جراد ” إن الإرتكاز على الرقمنة والمعرفة لبناء اقتصاد تنسيقي هو خيار استراتيجي من أجل ضمان مرافقة مسار التنويع الإقتصادي وكذا الاستثمار في جميع الإمكانات المتاحة والفرصة التي تضمن الخروج من التبعية للنفط.”
وأضاف عبد العزيز جراد أن ذلك يعتمد ” على المؤسسات المصغرة واقتصاد المعرفة والمؤسسات الناشئة باعتبارها من محركات النمو الجديد”.
أخبار دزاير: عيسى. ض