فجرت الصحفية البلجيكية ليلى حداد قنبلة جديدة، وهي التي تسببت في وقت سابق في أزمة دبلوماسية بين الاتحاد الأوروبي والجزائر، حيث بثت فيديو من مقر الاتحاد، وانتقدت فيه السياسة الجزائرية، مما أجبر سفير الاتحاد الأوروبي في الجزائر على تقديم توضيحات لوزارة الخارجية وفتح تحقيق في هذه القضية.
وكشفت الصحفية ليلى حداد عبر حسابها الفيس بوكي أنها ابنة خالد نزار، حين ردت على ما قالت أنه أخوها غير الشقيق لطفي ” أخي غير الشقيق لطفي، أنت تعرف جيدا أنني لست بلجيكية و لا فرنسية و لا لبنانية و لا من طاطاوين، أنا ابنة ابيك! “.
وقد أثار المنشور الفيسبوكي الجديد للصحفية عدة تعليقات، حيث ربط بعض المتتبعين هجومها الشرس على الرئيس عبد العزيز بوتفليقة بعلاقتها بوالدها خالد نزار، والذي التزم الصمت لحد الآن.
أخبار دزاير: ياسين. ص